تناولت هذه الحلقة تدبرًا في سورة الواقعة، التي تصف مشاهد يوم القيامة وأحوال الناس فيه، حيث يبدأ الله سبحانه وتعالى بذكر الواقعة، وهو أحد أسماء يوم القيامة، مؤكدًا أنه لا شك في وقوعها.
تطرقت الحلقة إلى انقسام الناس يوم القيامة إلى ثلاثة أصناف:
استعرضت الحلقة أيضًا أهوال يوم القيامة، مثل اهتزاز الأرض، وانسف الجبال، وتبديل الأرض والسماء، مؤكدةً على عظمة قدرة الله. كما ركزت على وصف نعيم الجنة، من فاكهة، ولحم طير، وحور عين، وكذلك عذاب أهل النار، الذين يشربون من الحميم ويأكلون من الزقوم.
الرسالة الأساسية: يوم القيامة حق لا شك فيه، والناس فيه أصناف، فمنهم من ينعم ومنهم من يعذب. لذا، على الإنسان أن يستعد لهذا اليوم بالإيمان والعمل الصالح ليكون من السابقين أو أصحاب اليمين.